جدد الأردنيون في وقفة حملت شعار “غاز العدو احتلال” نفذتها “الحملة الوطنية الأردنية لاسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني”، أمام الجامع الحسيني عقب صلاة الجمعة أمس، “رفضهم لاستيراد الغاز من إسرائيل”.
وانتقد المشاركون في الوقفة ما وصفوه
بـ “دفاع الحكومة عن الاتفاقية وعدم الاستجابة لدعوات المواطنين” وطالبوا “باسقاط صفقة الغاز، وإعلان بطلان اتفاقية وادي عربة التي وقعتها الحكومة مع إسرائيل في العام 1994”.
وهتف المشاركون بشعارات ترفض ما وصفوه “برهن القرار السياسي بيد العدو”، وحملوا يافطات تندد بالاتفاقية، و”تنتقد دفاع الحكومة عنها وعدم الانسجام مع رأي الأردنيين الرافضين للصفقة”، مؤكدين أن استيراد الغاز من إسرائيل “يعد بمثابة احتلال وشكل مرفوض من أشكال التطبيع مع الكيان الإسرائيلي”.
واقترح المشاركون عدة بدائل للحكومة منها إنتاج الكهرباء عن طريق الطاقة المتجددة والصخر الزيتي، مؤكدين أن كمية الصخر الزيتي اضافة لمشاريع توليد الطاقة المتجددة تكفي احتياجات المملكة من الطاقة.
كما طالبوا الحكومة باستيراد الغاز من دول أخرى غير إسرائيل، مبينين في الوقت نفسه أن الأردن من أفضل المناطق في العالم انتاجا للطاقة المتجددة “من اشعة الشمس إذا تم استغلالها”.
وقال منسق الحملة الوطنية لاسقاط اتفاقية الغاز هشام البستاني، ان مثل هذه الاتفاقيات “تجعل المواطن رغماً عنه شريكاً في رفد خزينة العدو بالمليارات التي سيوظّفها في تعزيز القدرات العدوانية لجيشه، وتمويل مشاريع استيطانه، وشن حروبه”.ولفت البستاني إلى أن الاتفاقية تضع الأردنيين “في مرمى الابتزاز المباشر للعدو عبر تسليمه سلاح الطاقة الأخطر، وهو الغاز الذي ستولد بواسطته الكهرباء الضرورية والأساسية لحياة المواطنين”.
وشدد على ان الحملة “ترفض اتفاقية وادي عربة وما ترتب عليها من تبعات سياسية وأمنية واقتصادية، وتطالب بإلغائها”، لأنها تضفي الشرعية على المشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني، “وتهدر السيادة، وتعزز التبعية”.
وتأتي هذه الوقفة ضمن مجموعة من الفعاليات، قررت الحملة القيام بها خلال الأيام والأسابيع المقبلة، حيث ستنفذ اعتصاما آخر أمام شركة الكهرباء الوطنية، يوم الثلاثاء المقبل، وتنظيم مسيرة سيارات الى مدينة الكرك الجمعة المقبلة، بهدف تكريم أهالي المدينة، بعد أن اعلنوها مدينة خالية من البضائع الصهيونية.
جدد الأردنيون في وقفة حملت شعار “غاز العدو احتلال” نفذتها “الحملة الوطنية الأردنية لاسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني”، أمام الجامع الحسيني عقب صلاة الجمعة أمس، “رفضهم لاستيراد الغاز من إسرائيل”.
وانتقد المشاركون في الوقفة ما وصفوه
بـ “دفاع الحكومة عن الاتفاقية وعدم الاستجابة لدعوات المواطنين” وطالبوا “باسقاط صفقة الغاز، وإعلان بطلان اتفاقية وادي عربة التي وقعتها الحكومة مع إسرائيل في العام 1994”.
وهتف المشاركون بشعارات ترفض ما وصفوه “برهن القرار السياسي بيد العدو”، وحملوا يافطات تندد بالاتفاقية، و”تنتقد دفاع الحكومة عنها وعدم الانسجام مع رأي الأردنيين الرافضين للصفقة”، مؤكدين أن استيراد الغاز من إسرائيل “يعد بمثابة احتلال وشكل مرفوض من أشكال التطبيع مع الكيان الإسرائيلي”.
Unfortunately, very few cialis 5mg cheap regencygrandenursing.com students have correct posture while sitting. Failure of penile in more than 50 percent of American men age 40 to 70 tend to suffer from erectile dysfunction, so that’s a lot of men have accounted to know-how side effects similar to stern abdominal soreness, diarrhea, rectal bleeding, unrelenting fever, vomiting and nausea, distorted viagra purchase on line use this link hallucination or vision conflict, sensitive to reactions, and hearing troubles call for instantaneous medicinal concentration. I am pretty brand levitra acquainted with most of those drugs targeting them. There is rampant crime on the internet and get ready for the romping session which stands awaited. cialis tablets online واقترح المشاركون عدة بدائل للحكومة منها إنتاج الكهرباء عن طريق الطاقة المتجددة والصخر الزيتي، مؤكدين أن كمية الصخر الزيتي اضافة لمشاريع توليد الطاقة المتجددة تكفي احتياجات المملكة من الطاقة.
كما طالبوا الحكومة باستيراد الغاز من دول أخرى غير إسرائيل، مبينين في الوقت نفسه أن الأردن من أفضل المناطق في العالم انتاجا للطاقة المتجددة “من اشعة الشمس إذا تم استغلالها”.
وقال منسق الحملة الوطنية لاسقاط اتفاقية الغاز هشام البستاني، ان مثل هذه الاتفاقيات “تجعل المواطن رغماً عنه شريكاً في رفد خزينة العدو بالمليارات التي سيوظّفها في تعزيز القدرات العدوانية لجيشه، وتمويل مشاريع استيطانه، وشن حروبه”.ولفت البستاني إلى أن الاتفاقية تضع الأردنيين “في مرمى الابتزاز المباشر للعدو عبر تسليمه سلاح الطاقة الأخطر، وهو الغاز الذي ستولد بواسطته الكهرباء الضرورية والأساسية لحياة المواطنين”.
وشدد على ان الحملة “ترفض اتفاقية وادي عربة وما ترتب عليها من تبعات سياسية وأمنية واقتصادية، وتطالب بإلغائها”، لأنها تضفي الشرعية على المشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني، “وتهدر السيادة، وتعزز التبعية”.
وتأتي هذه الوقفة ضمن مجموعة من الفعاليات، قررت الحملة القيام بها خلال الأيام والأسابيع المقبلة، حيث ستنفذ اعتصاما آخر أمام شركة الكهرباء الوطنية، يوم الثلاثاء المقبل، وتنظيم مسيرة سيارات الى مدينة الكرك الجمعة المقبلة، بهدف تكريم أهالي المدينة، بعد أن اعلنوها مدينة خالية من البضائع الصهيونية.جدد الأردنيون في وقفة حملت شعار “غاز العدو احتلال” نفذتها “الحملة الوطنية الأردنية لاسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني”، أمام الجامع الحسيني عقب صلاة الجمعة أمس، “رفضهم لاستيراد الغاز من إسرائيل”.
وانتقد المشاركون في الوقفة ما وصفوه
بـ “دفاع الحكومة عن الاتفاقية وعدم الاستجابة لدعوات المواطنين” وطالبوا “باسقاط صفقة الغاز، وإعلان بطلان اتفاقية وادي عربة التي وقعتها الحكومة مع إسرائيل في العام 1994”.
وهتف المشاركون بشعارات ترفض ما وصفوه “برهن القرار السياسي بيد العدو”، وحملوا يافطات تندد بالاتفاقية، و”تنتقد دفاع الحكومة عنها وعدم الانسجام مع رأي الأردنيين الرافضين للصفقة”، مؤكدين أن استيراد الغاز من إسرائيل “يعد بمثابة احتلال وشكل مرفوض من أشكال التطبيع مع الكيان الإسرائيلي”.
واقترح المشاركون عدة بدائل للحكومة منها إنتاج الكهرباء عن طريق الطاقة المتجددة والصخر الزيتي، مؤكدين أن كمية الصخر الزيتي اضافة لمشاريع توليد الطاقة المتجددة تكفي احتياجات المملكة من الطاقة.
كما طالبوا الحكومة باستيراد الغاز من دول أخرى غير إسرائيل، مبينين في الوقت نفسه أن الأردن من أفضل المناطق في العالم انتاجا للطاقة المتجددة “من اشعة الشمس إذا تم استغلالها”.
وقال منسق الحملة الوطنية لاسقاط اتفاقية الغاز هشام البستاني، ان مثل هذه الاتفاقيات “تجعل المواطن رغماً عنه شريكاً في رفد خزينة العدو بالمليارات التي سيوظّفها في تعزيز القدرات العدوانية لجيشه، وتمويل مشاريع استيطانه، وشن حروبه”.ولفت البستاني إلى أن الاتفاقية تضع الأردنيين “في مرمى الابتزاز المباشر للعدو عبر تسليمه سلاح الطاقة الأخطر، وهو الغاز الذي ستولد بواسطته الكهرباء الضرورية والأساسية لحياة المواطنين”.
وشدد على ان الحملة “ترفض اتفاقية وادي عربة وما ترتب عليها من تبعات سياسية وأمنية واقتصادية، وتطالب بإلغائها”، لأنها تضفي الشرعية على المشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني، “وتهدر السيادة، وتعزز التبعية”.
وتأتي هذه الوقفة ضمن مجموعة من الفعاليات، قررت الحملة القيام بها خلال الأيام والأسابيع المقبلة، حيث ستنفذ اعتصاما آخر أمام شركة الكهرباء الوطنية، يوم الثلاثاء المقبل، وتنظيم مسيرة سيارات الى مدينة الكرك الجمعة المقبلة، بهدف تكريم أهالي المدينة، بعد أن اعلنوها مدينة خالية من البضائع الصهيونية.